الثلاثاء، 21 فبراير 2017
القول في صخرة بيت المقدس
الصخرة التي في بيت المقدس غير معلقة بين السماء والأرض. قال الألوسي في تفسير روح المعاني عند تفسير سورة الإسراء: " ومن الأكاذيب المشهورة أنه لما أراد النبي صلى الله عليه وسلم العروج صعد على صخرة بيت المقدس وركب البراق فمالت الصخرة وارتفعت لتلحقه فأمسكتها الملائكة، ففي طرف منها أثر قدمه الشريف، وفي الطرف الآخر أثر أصابع الملائكة عليهم السلام، فهي واقفة في الهواء قد انقطعت من كل جهة لا يمسكها إلا الذي يمسك السماء أن تقع على الأرض، سبحانه وتعالى".
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
الكتب الدراسية للمرحلتين الإعدادية والثانوية الأزهرية
  Toggle navigation 24 سبتمبر, 2017 بوابة الأزهر تنشر الكتب الدراسية للمرحلتين الإعدادية والثانوية الأزهرية    طباعة في إطار خطة بو...
-
: النهى عن الإسراف والحث على ترشيد استهلاك الماء وذلك في فعله صلى الله عليه وسلم { فعن أنس رضي الله عنه قال: كان النبي (صلى الله عليه و...
-
الصفات الشكلية لعيسى عليه السلام، غيب لا نعلم عنه إلا ما أعلمنا الوحي، وقد وصف النبي صلى الله عليه وسلم عيسى عليه السلام في عدة أحاديث فمنه...
-
: أسرار البرزخ المائي. وذلك في قوله تعالى (وهو الذي مرج البحرين هذا عذب فرات وهذا ملح أجاج وجعل بينهما برزخاً وحجراً محجوراً) [1] في...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق